القلق لا يبعد عنك أحزان الغد ولكنه ينزع منك قوتك اليوم. يمكن للمؤرخين بسهولة أن يصفوا أيامنا الحالية بـ “عصر القلق”. والقلق هو نتيجة طبيعية عندما تتركز آمالنا على أي شيء عدا الله وإرادته لنا. ومن المؤكد أن ملهيات عصرنا تساعد في فعل ذلك، أي إلهائنا. وفي أفضل الحالات، يلهينا القلق عن علاقتنا بالله ووعوده لنا وحقيقة كونه “رب السماء والأرض”. يعرض فارس أبو فرحة بعض الطرق التي تساعدنا على السلوك في الحياة بعيدًا عن القلق والخوف. ما الذي يزعجك ويقلقك اليوم؟ اكتب لنا تعليقك الآن.